Telegram Group Search
مريت بأماكُنا
وعشت أيامنا
وكُلت الله !
هنا تسامرنا وضحكُنا
هنا حزنا
وتوادعنا وبجينا
وهنا من كُلت الله يعوضنا
وبمثلنا ما تعوضنا ..
وچن مدري شنو
تمشى عَ خدودي
وأشتاقيتلكَ
وحسيت الدنيا صغرت
وبس بيها إحنا
لا لكُيت اليشبهك ولا رجعنا
‏فَاهرب بِنَفسِكَ وَاِستَأنِس بِوَحدَتها
‏تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا
اورثلِك جَكارة
ونگعُد نسَولف وّ أگلك شَگد دمِرتني ؟
يَسعُ قَلبي العالمُ في لحظةٍ ،
ثُمَ يضيقُ فَلا يَسعني أنا .
وقبل إنتهاء العام ،
شكراً لتلك الحـبيبـه التي استطعت معها وبها أن اتجاوز اوقاتي السيئة وأن نجلس برغم جروحنا ونضحك .
كل اللذين استثنيناهم تركونا
للمره الألف ،لتستثنون احد .
بعد فوات الاوان سيكون كل
شيء كما نريد لكن بلا معنى ..
عَيناك حَربٌ والرُمشُ جُنودُها
‏هُنَّ السلَامُ والهُدنَّةُ وأنا مُبتَغِيهَا .
متنسَيش انا فُرصه متتعوضَيش .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"قُلْ لِلَّذِي نَامَ وَالَاحْزَانِ تَخْنُقُهُ
وَهَمُّهُ فِي ظَلَامِ اللَّيْلِ يُشْقِيهِ
هَوْنَ عَلَى قَلْبِكَ الْمَحْزُونِ انْ
لَهُ رِبًاً سَيَمْلَؤُهُ نُورًاً وَيَرْوِيهِ"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏ما شدني إليك
هو أنّك تأخُذيني إلى بُعدٍ أخر
لعالم
يفتنُني بكُل تفاصيله .
ذِكريَاتك مَا رضَت مِثلك تغِيب .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/05/16 13:39:05
Back to Top
HTML Embed Code: