صلاحُ أمرِكَ للأخلاقِ مرجعُه
فقوِّم النفسَ بالأخلاقِ تَسْتَقِمِ
والنفسُ من خيرِها في خيرِ عافيةٍ
والنفسُ من شَرِّها في مرتع وخمِ
فقوِّم النفسَ بالأخلاقِ تَسْتَقِمِ
والنفسُ من خيرِها في خيرِ عافيةٍ
والنفسُ من شَرِّها في مرتع وخمِ
” أضاءت بكَ الدُّنيا فعِشتَ مُمجَّدا
وغبت عن الدنيا وما زلتَ سيِّدا
عليكَ سلامُ الله في كلِّ خفقةٍ
فقد ماتتِ الأسماءُ إلا محمَّدا “
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
وغبت عن الدنيا وما زلتَ سيِّدا
عليكَ سلامُ الله في كلِّ خفقةٍ
فقد ماتتِ الأسماءُ إلا محمَّدا “
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
"ولقيتُها قلبًا يضمُّ سعادتي
ولقيتها دَيمًا لأيامي سقَت،
شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَا
لا فرَّق اللهُ القلوبَ إذا التقت"
ولقيتها دَيمًا لأيامي سقَت،
شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَا
لا فرَّق اللهُ القلوبَ إذا التقت"
مضوا عنّا كحلمٍ في منامٍ
كقَطْرِ الشوقِ في رمْلِ الخيالِ
فلا الأيامُ عادتْ مثل ما كَانت
ولا الذِكرى ستُنْسيها الليالِ
كقَطْرِ الشوقِ في رمْلِ الخيالِ
فلا الأيامُ عادتْ مثل ما كَانت
ولا الذِكرى ستُنْسيها الليالِ
أَقْسَى مِنَ الْفَقْدِ حَيٌّ لَا تُرَجِّيهِ
شَطَّتْ بِهِ عَنْكَ أَسْفَارٌ مِنَ التِّيهِ
إِنْ رُحْتَ تَنْسَاهُ جَاءَ الدَّهْرُ يَذْكُرُهُ
مِنْ أَيْنَ تَنْسَاهُ وَالْأَيَّامُ تَحْكِيهِ
حَيْرَانَ وَالْحَالُ لَا يَأْسٌ وَلا أَمَلٌ
تَبْكِيهِ تَبْكِيهِ أَمْ تَشْكِيهِ تَشْكِيهِ
لَا الْعَيْنُ تَنْظُرُ فِي حُسْنٍ وَيُعْجِبُهَا
تَسْلُو وَلَا الْقَلْبُ يَكْفِيهِ الَّذِي فِيهِ
شَطَّتْ بِهِ عَنْكَ أَسْفَارٌ مِنَ التِّيهِ
إِنْ رُحْتَ تَنْسَاهُ جَاءَ الدَّهْرُ يَذْكُرُهُ
مِنْ أَيْنَ تَنْسَاهُ وَالْأَيَّامُ تَحْكِيهِ
حَيْرَانَ وَالْحَالُ لَا يَأْسٌ وَلا أَمَلٌ
تَبْكِيهِ تَبْكِيهِ أَمْ تَشْكِيهِ تَشْكِيهِ
لَا الْعَيْنُ تَنْظُرُ فِي حُسْنٍ وَيُعْجِبُهَا
تَسْلُو وَلَا الْقَلْبُ يَكْفِيهِ الَّذِي فِيهِ
﴿ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسْيّاً ﴾
حصاد زرعك قد يتأخر، يتعثّر
ولكنّه سيأتي هذا وعد اللّٰه
حصاد زرعك قد يتأخر، يتعثّر
ولكنّه سيأتي هذا وعد اللّٰه
وأغِيبُ .. لكنِّيْ أَمُدُّ حِبَالِيْ
خَوفاً عَلَيكَ ورَغبةً لِوَصَالِي
نَحْنُ انتَهَينَا مُذْ وَضَعْنَا نُقْطَةً
بَعْضُ النُّقَاطِ تَكُونُ للإِكْمَالِ
زُرنِيْ إِذَا بَلَغَ اشْتِيَاقُكَ حَدَّهُ
أَوْ دَعْ خَيَالَكَ كَيْ يَزُورَ خَيَالِيْ
خَوفاً عَلَيكَ ورَغبةً لِوَصَالِي
نَحْنُ انتَهَينَا مُذْ وَضَعْنَا نُقْطَةً
بَعْضُ النُّقَاطِ تَكُونُ للإِكْمَالِ
زُرنِيْ إِذَا بَلَغَ اشْتِيَاقُكَ حَدَّهُ
أَوْ دَعْ خَيَالَكَ كَيْ يَزُورَ خَيَالِيْ
الليلُ يعبثُ بالفؤادِ وَكَم لهُ
صَولاتُ حِزنٍ صَافناتُ جِيادِي
يا ليتَ شِعرِي كَم سَأبقى صَامِدًا
والشوقُ يطعنُ وَالدموعُ جِهادِي
الحبُّ صبرٌ والتَّصبُّرُ قطعةٌ
من نارِ حربٍ أُجِّجَتْ بشوادي
صَولاتُ حِزنٍ صَافناتُ جِيادِي
يا ليتَ شِعرِي كَم سَأبقى صَامِدًا
والشوقُ يطعنُ وَالدموعُ جِهادِي
الحبُّ صبرٌ والتَّصبُّرُ قطعةٌ
من نارِ حربٍ أُجِّجَتْ بشوادي
وتَعوْدُني الذّكرى وفي طَيَّاتِها
شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا
باللهِ يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي
إياكِ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا
أياكِ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي
من فرطِ آهاتِ الفُراقِ تَجَعَّدا
شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا
باللهِ يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي
إياكِ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا
أياكِ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي
من فرطِ آهاتِ الفُراقِ تَجَعَّدا