يا إنك تاخذني على محمل الأستثناء أو خلّني

على الرحابة أن تكون في صدرك أولًا ، ثم في المكان

-

‏"أعرف انك جيت عابر ،
‏من حقول الصمت .. و النية جفاف
‏وأعرف ان اليل موحش
‏و انك بدوني تخاف"
‏

‏إني أُحبك رغمَ أنف قبيلتي
‏ومدينتي وسلاسل العادات
‏لكني أخشَى إذا بعت الجميعَ
‏تبيعُيني فأعودُ بالخيبات

كم سَرّني في العمر أنّي ابنةٌ
‏للضادِ، للآدابِ، للعُظماءِ

لقد تم تقليم أظافر مشاعرنا كلها، وتعلمنا الكبت والمواراة والصمت العميق

-

ليست المرة الأخيرة، لكنها من المرات الصادقة جدًا على قلبي، محبتك العميقة، كانت بئرًا سقطت فيه روحي

وغدًا يصيرُ الحلمُ أمرًا واقعًا
‏وتطيرُ من فرح البشارةِ ضَاحكا

يا قلبي يا إبن الشَك

تشهد عليا هزايمي إني حاولت

فليحدث ما أخافه، سئمت القلق

ولما رأيتُ البدرَ في الليلِ ساطعاً
‏تذكّرته والشيء بالشيء يُذكَرُ

-بدا الأمر واضحًا،لا يحتاج مغامرة لفهمه،لكنني ابتدعت عدم الفهم لأحظى بفرصة ضئيلة من الراحة.

لولا النساءُ لما تَرنمَ شاعرٌ
‏ولَمَا تَعلَّقَ بالهوَى الغَلابِ . .
‏أما الرجالُ فقسوةٌ وصلافةٌ
‏شتانَ بين الزهرِ والأخشاب . .

أسفِي
على
البيتِ
الذي
ناديتُهُ،
‏من
فرطِ
وحشَات
ِ الملاجئِ
منزلي

"أستغفرُ الله من يأسٍ يُباعدنِي
‏عن اليقينِ وحُسن الظنِّ باللهِ"

"الحمدلله على لُطف الله المُختبِئ في تفاصيل أيامنا ، الحمدلله حُبًا وشكرًا ."