وَعْد🦋 pinned «كنت أتمنى ألا يستمر القدر بدس الشوك في طريقي، لكنّي بت الآن أعي أنه حتماً سيفعل و أصبح كل رجائي الآن أن أمشي مسرعة الخطو لكي لا أنزف أكثر من اللازم، إبتعد فتعطيلي ليس بالأمر الجيد _وعد»
وَعْد🦋 pinned «منذ قليل .. و أنا على عجلة من أمري قابلت أحد المارة الذي بدا لي مختلفاً عن البقية، بدا لي مألوفاً جداً، كأنه يجسد مشاعري، تبرق عيناه بلون حزن يشابه بريق عيني، رأيت أفكار الليل التي تراودني من خلاله، بدا و كأننا قاتلنا في نفس المعركة، الفرق أنني خرجت ملوحة…»
وَعْد🦋 pinned «مرحباً "لابد للإنسان أحياناً عديدة ترك كل شيء خلفه و اللحاق بقطار الحياة، سكة الحديد لا ترحم المتأخرين" من الجيد أن يستيقظ المرء كل صباح و عينيه نصب هذه اللوحة الأعلانية، من الوارد أن يصبح أكثر نشاطاً، لكن على الرغم من أن هذه اللوحة مغروزة فيّ إلا انني ثابت؛…»
وَعْد🦋 pinned «2 يبدو أن الحياة أصبحت غزل بنات وردي في عينيّ بائع الحلوى بعد هذا الموقف. من سيمنعه الآن من التفكير على المدى البعيد و تخيل نفسه محاطاً بالأطفال! فما من قوة في هذا العالم تستطيع أن تقف في وجه حب قيد النشأة. بات السؤال محط الأهتمام الذي يدور في رأس حسن الآن…»
وَعْد🦋 pinned «"يتضور العالم حباً بات الآن الضرر الناجم عن الحب أعظم بكثير من كل الفوائد التي يمكن أن نجنيها! أين يكمن الخطأ؟ أفينا العيب؟ في طريقتنا؟ أم في الزمن؟ أيعقل أن يكون هذا زمن القسوة الذي لا مكان فيه لحب صادق؟ أم كيف تسير الأمور بحق السماء!؟" عوداً على بدء ليس…»
وَعْد🦋 pinned «مل أعتن بنفسك.. الوداع. " دون أي تبرير ولا حتى تفسير يمكن أن يخفف من حدة الموقف؛ قررت فاتن أن تضع حداً لحب ما كان مُتَوقعاً كبح جماحه! مرت حياة حسن أمامه كمرور قطار، - كيف! لها أن تفعل هذا؟ لابد من وجود خطب ما، لا يمكنها إتخاذ قرار كهذا وحدها! و بدأ يتخبط…»
وَعْد🦋 pinned «ها. و لهذا .. إن لم تملك القدرة على مواصلة الطريق من الأفضل ألا تبدأ من الأساس! إنتهى.. _وعد»
وَعْد🦋 pinned «مرحبا أما قبل ، أريدك فقط أن تعلم أنني بتُ غير قادرة على الاختباء لفترة أطول، أشعر أنني بحاجة لرؤية الشمس في وضح النهار لكني و مع ذلك لا أملك الشجاعة الكافية للخروج إلى العالم وحدي بعد. أما بعد ، صدقني أن لا شيء أسوأ من فقدان الشغف في هذا الكون كله ، تخيل…»
وَعْد🦋 pinned «لم أعلم أن هذا الصباح سيأتي ، صباح سأرغب فيه بالخروج من قوقعتي الحقيقة التي كنت داخلها كل هذه السنين، صباح رأيت فيه وجهك الضحوك لم كان عليك الظهور بكل هذه الرقة يا سكر؟ كيف لك أن تخوني عهد السماء، لا يمكن للملائكة العيش بيننا بكل هذه البساطة، فتاة تدمر غياهب…»
وَعْد🦋 pinned «عن ماذا ستكتب إمرأة مثلي! عن الحب؟ و لكن ما الحب؟ يبدو أن زماننا لم يعد صالحاً لإحتواء إثنين يحبانِ بعضهما، ربما لو عشت حياتي في تسعينات القرن الماضي لكتبت عن الرضا، الرضا الذي يمكن أن ينتاب أي شخص طبيعي أنهى رحلة بحثه الطويلة و وجد السبيل لشريك حياته ..…»
وَعْد🦋 pinned «الجنية الصغيرة الموجودة داخلي توقفت عن مخاطبتي، لم أكن لأتصور أن نضجي بهذه الطريقة الخاطفة يمكن أن يمحو آثار الطفولة البهية داخلي، لدي كثير من الأشياء التي لم أنفذها بعد، ولم أكمل استعداداتي بعد لمغادرة مكاني الدافئ ذاك، م عهدتُني صامتة غير قادرة على إبداء…»
وَعْد🦋 pinned «لا شيء جديد... جلستُ أفكر عن الأشياءِ التي أفعلها في هذه الحياة فتاة في مُقتبل العمر، يجب أن يكون هنالك شيء يدعو للعيش، شيء مثير للاهتمام ربما. بارعةٌ في تحويل الأشياء غير المهمة إلى أحداث كبيرة،  أجيد إصلاح الأغراض جميع الأغراض  عدا قلبي .. قلبي الذي أحبك،…»
وَعْد🦋 pinned «_ عزيزي مرحبًا العالم لا يفهمني، أضحيت الآن الآنسة قاهرة الأحزان في أعين الناس، ولا أحد منهم يعلم كمّ الأسى المدفون داخلي، يحسد الناس بعضهم على أشياء غير حقيقية و إن يبد لهم ما كتم ساورت الشكوك أنفسهم " إن كان موجودًا دائما لمَ لا يَخرج ليُرى؟ " لا يمكن أن…»
وَعْد🦋 pinned «ما هي أمنيتك؟ لم اتخيل أنها ستستغرق كل هذا الوقت من التفكير عندما سألتها هذا السؤال ، فأنا لم أرَ فيه شيئاً من التعقيد الذي يجعله سؤالاً صعباً ، بادرتها مقاطعاً مرة أخرى ما هي أمنيتك؟ أجابت بهدوء ، أريد عالماً يسعنا جميعاً فقط ، أتمنى صباحا ً أستيقظ فيه بدون…»
Forwarded from نيّر ..
يا ربّ
لأن سنوات ضياعي
كانت كثيرة بما يكفي
أسألك أن تجدني برحمتك
كي أجد نفسي.
Forwarded from Butterfly Wings ⟁
لا احتمل الركون طويلاً على الرف
انا امرأة لها جناحان ..
سرعان ما تطير .
"اعتادت جدّتي أن تقول لنا بأنّ:
الإنسان يَستريح بقدر تعبه؛
فإن نمْتَ قليلًا هذا يعني بأن تَعبك قصير،
تُوّفي ذات يوم جارنا فقالوا "ارتاح"
قفز أخي الصغير قائلًا:
لا بُدّ مِن أنهُ قد تعب كل عمره."
منذ فترة ليست بقليلة،
لا يستطيع قلمي اعطائي أية كلمة، أو يساهم دماغي ولو بفكرة واحدة،
حتى أحزاني أراها تندثر في ظل سعادة مؤقت سيختفي فور حلول الظلام.
كنت كمن لا يبالي
تاركة قلبي مفتوحًا على مصراعيه، زاعمة أنني افسح المجال لنفسي، اتركها تتنفس بلا سلاسل، لكن في الحقيقة كانت كل هذه الأمور تحدث وأنا اختنق في صندوق أسود ضيق، صنعته لي.
اواسيني بأن الشدة ستزول وتتداعى، وأنا التي أرممها كل يوم بيدي.
أقول لي أن القيود ستنكسر، واتأكد بنفسي أن القفل لا يزال محكما في مكانه.
أرى الصندوق يضيق عليّ يومًا إثر يوم، اشغل نفسي بشيء آخر متجاهلة الموضوع.
كنت عدو نفسي الأول
كنت أنا عدوي
لوقت قريب، اكبح جماح آمالي، واقولبني في قوالب بلا أجنحة، امحو لفظ السماء من القاموس، واقنع نفسي أن هذا مكاني.
ازرعني في أرض غير أرضي، أراني أذبل وأذوب، اتحجج بالتأقلم، وأن الأمور تحتاج وقتًا لتتحسن.
إلى أن قابلتني مرة
أمشط صحراء قاحلة كبيرة
ممتدة امتداد الأفق
حياتي ..
كل شبر مشيته كان بمثابة اختبار ..
اختبار لصبري الذي لا ينفد
صفحات كثيرة مفرودة و مطوية، أمامي هاهنا
متناثرة، كأفكاري .
اتسائل حقًا كيف يمكن لمساحة صغيرة كرأسي أن تحوي كل هذا الكم من الأفكار، الاختلاف، و التناقض.
كل يوم جديد، كان كبداية
لتكوير الأوراق في عقلي و رميها من النافذة
لكن المشكلة الوحيدة أن النافذة كانت تطل مرة أخرى عليّ، تراكمها جميعها، يوما بعد يوم أمام الباب.
يا ترى؟
متى ينتهي الأمر؟
قد يكون عودًا حميدًا ..
لا أدري حقًا.
2024/04/29 00:07:42
Back to Top
HTML Embed Code: