" وَمَا لِلْفُؤَادِ إِلَّا اللهُ يُؤْنِسُهُ
وَغَيْرُ اللهِ مَنْ لِلنَّفْسِ يَشْفِيهَا "

خسرنا اول خسارة وگلنا تتعوض
وخسرنا الثانيه وگلنا العتب على الحظ
ماضلت ولاحجه
شبعد ياگلبي تترجه ؟
هاي الثالثه وبيها السكوت افرض

انا بالذات مَتحاولش تتقل عليا، تقارني بحد تطَنشني او تتأخر عليا فـ الرد تِستغل نُقطة إني بحبك وتتجاهلني الحاجات دي كُلها بتجيب معايا نتايج عكسيه وبتكرهني في اللي قدامي جدا مهما كان غالي عندي ببقي من جوايا مَعنديش اي إستعداد إني اتعامل مَعاك تاني.

﴿لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا﴾

إن كان حبها سيفًا قاتلًا
‏فالموتُ منهُ يزيدني حياةً

وَقُلْ لِلنَّفْسِ إِنْ فَقَدَتْ رَجَاهَا
‏وَصَارَ اليَأَسُ يُوهِنُهَا قُوَاهَا
‏ثِقِي بِاللَّهِ، كَمْ خَافَتْ نُفُوْسٌ
‏مِنَ الدُّنْيَا وَخَالِقُهَا كَفَاهَ

ظَنَنْتُكَ منْ وعُودِ النَّفْسِ أوفى
‏فسُحْقًا لِلْوعُودِ وحُسنِ ظَنِّي

"ولكنني واصلت
وأنا مُتعب
واصلت
وأنا خائِف
واصلت
وأنا وحيد
واصلت
ولم يكُن لدّي
من الرجاءات الكثير
سِوى أن لا أتعثر يومًا
في تعبٍ أخر،
وخوفٍ أخر،
ووِحدةٍ أُخرى".

وَكَتَمْتُ مَافي القَلْبِ حَتّى لَمْ أَعُدْ
أَدْرِي إذا مَا بُحْتُ كَيْفَ أَقُولُ

" في طريقي إليك يسبقُني ظِلي وقلبي والنجمات، جميعنا على موعدٍ مع راحتِنا."

لعَمري كم حَوَيتُ النَّاسَ قلبًا
‏وما في النَّاسِ قلبٌ يحتويني