سَجاد الغَريب ببيت شِعريّ گال : مُمكن نختلف بَس نفترگ صَعبة ، أني وياك سيف مچلب برگبة .

وَرة فترة رجع گال : خَلك لا تجيّ سَديت كلشيّ وياك ، السيف الچان بيدَك فارگ الرگبة.

إنهم مشغولون بالدماء ، بالفناء .. أما نحن فمشغولون بالبقاء .. هم يدقون طبول الحرب ، نحن لا ندق إلا طبول الحب || جلال الدين الرومي

“من المهم ، أن تكون “ مهما” لشخص ما في هذا العالم ، أن تكون بطلا في قصة واحدة على الأقل ، أن تكون داخل رأس أحدهم ، وجودك لا يقتصر على إدراكك لنفسك ، أنت بحاجة لشهود ، وجودك بحاجة إلى شهود ، وعيك الخاص سيسبب لك إحراجا في هذه المسألة ، أنت بحاجة لشاهد واحد على الأقل ، ليؤكد لك قبل أي أحد ، بأنك لست شبحا . شبحا كئيبا ومملا ، ولا يخيف أحدًا .

‏ترى عادي أحيانًا إن طاقة الإنسان تخلّص وتكون صفر، ما يعتبر زعلان ولا متضايق ولا نكدي، فقط ماعنده طاقة للحديث والحركة وردات الفعل، يحتاج جلسات طويلة من فعل اللا شيء وأحترم اللي يتفهَّمون هذا الشي .

أحب هذه القوة فيّ مهما بدّدت صلابتي الأيام والتجارب الخاطئة، أحب أني أستطيع سحق كل ما قد يحزني والعبور من فوقه

لا أفتح قلبي لأحد إلا وتطيرُ منهُ فراشة إلا أنتِ حينَ فتحتهُ لكِ طار عقلي يا كُل فَراشَاتي .

١١:١١ | كنت قد اعتدت اللين حتى أصبحتُ أظن صلابتي ذنب

في ايام لما بفتكرها مبيبقاش جوايا اي كلام غير -ازاي؟- ازاي الايام دي عدت ازاي انا خرجت منها اصلا هو اه مخرجتش سليم بس هو انا ازاي في وسط كل ده خرجت ، كانت تبان نهاية العالم بس طلعت بتعدي

أَمَّا أَنَا أُسَمِّي الْأَشْيَاءَ بِأَسْمَائِهَا اللَّيْلَ هُوَ لَيْلٌ وَالشَّعْرُ هُوَ شِعْرٌ وَالْمَحَبَّةُ هِيَ مَحَبَّةٌ
- وَأَنْتِ آهٍ أَنْتِ قَلْبِي .

چنت أسميكم الذمة .

صَمّ حنطه و شمرتك .. و الحمام الآف !

مامن شعور ينُافس اللحظه الاولى الذي رأيتُكَ فيها كان مظهري ثابت لكن دقاتّ قلبي كانت مخيفه وكأني قطعت أميال عديده من الركض وانا لم أركض رأيتُكَ ولمست يداك فقط .

حبر أنت والراء ياء، عشمى الأبدى والميم قاف، يا أول وآخر أهل والهاء ميم" !