Telegram Group Search
لا أعلم لما أشعر دائماً كما لو إنني أفتقد أحد،
هنالك شيء فارغ لا يمكن أن يُملئ ابداً
لكن من ولِما ذلك الشعور!
هل يمكن أن تكون تراكمات الأشياء الناقصة لتكتمل في هذا الفراغ؟

#احمد_فلاح
انقطع عن الكتابة لفترة طويلة جداً
لكن لا يمكن أن أنسى الأشياء التي تحدث معي ابداً،
هي كما لو إنها ندب ولادة أو اثار كدمات لابد ان تتسلل عبر الأسطر
كما لو إنها سيل من التراكمات

#احمد_فلاح
كلمة واحدة تفعل ما يفعله عشر رصاصات،
لذلك انتقوا كلماتكم وان كانت عابرة
فهنالك من يُقتَل بلمحة عين مثلاً
كيفما بكلمة؟

#احمد_فلاح
النساء ممثلات بارعات
كيف لا يأخذن دورهن في التمثيل، وهن يجيدن الدراما دون دراستها، ثم ان أجمل الفن واقربهُ عندما يكون واقعي
رغم ان اغلب الأشياء ليست طبيعية ابداً
عندما تكتسحها مساحيق التجميل والبلاستك
وأما عني أفضل الدراما على حقيقتها
وان كانت على خشبة المسرح

#احمد_فلاح
يؤسفني
ان تكون رسالتكِ
في اخر البريد
كان من المفترض أن لا تكون أساساً

#احمد_فلاح
أتمنى أن امضي مع الأيام
دون ضجيج
اسند أيامي كتفاً على كتف
ان نذهب بعيدا
دون ربكة

#احمد_فلاح
كُل المعارك التي أخوضها
لا أخرج منتصراً
حتى وإن كان إنتصاراً
يقتلني إنكسار
المغلوب
ثم إننا من دُعات السلام
إلا ما قتل

#احمد_فلاح
وجهكِ لا ينطفىء في مخيلتي
أنتِ متوهجة دائماً
عندما ينقطع تيار الأيام
وسط هذا الضجيج،
عطرك ينتشلني مبصراً
عن الاخرين
أرفعُ قلبي بإنتصار بالغ
مبتسماً بكِ

#احمد_فلاح
هذهِ الأيام فارغة تماماً
تكرار الأحداث
داخل دائرة من الصراعات
دون نافذة هروب
أو ربما كسرة من ضوء القطار
القادم عند نهاية النفق
وإن كان بإتجاه أيامنا البائسة
لينثرها
وجه على عقب

#احمد_فلاح
Insta:

ahmed.falah97
عزيرتي

لم أكتب لكِ منذ فترة ليست بقليلة
أنا أعلم إنني قد انقطعت منذ ان قتلت العصافير في صدري ، ثم سؤال يراودني هل يمكن للرماد ان يحترق مرة أخرى ؟ ابداً

اليوم وبعد العديد من الأيام البائسة التي مررت من خلالها كـ ناجي
لا أعلم ما هو شعوري هل أنا منتصر أم قد أصابني البرود أو ربما فترة من الا شيء
كل الأشياء التي تصادفني وان كانت جميلة لا مذاق لها،
أشعر كما لو إنني استنزفت أيامي وشعوري الأول في مكان لا يصلح للتوقف كان من المفترض ان أمر بهِ سريعا دون ان أنظر لكِ أو ربما كان عَلي ان أهرب ، اهرول ، انهزم،

عزيرتي
التركة ثقيلة جداً أنا سيء مع الجميع بسببك أنتِ ، لقد تركتِ معِ شعوري الأول إلى الان، الشعور الغير مستقر، اللهفه، الخوف، القلق، القليل من الجمال ليس الا رؤية عينيك صباحاً فقط،

في ذلك الوقت تحديداً كانت نظرة واحد منك تجعلني أفقد ذاكرتي المشؤمة وليلة البارحة التي لا تمر إلا وعلبتين سجائر وأحياناً أنام على نفسي من شدة وحدتي،
أما الآن انكِ لا تعنيني جداً،

وأما عن شعوري الأول كان تجربة استحقها لكوني لم اكتشف نفسي حينها وأما عنك أتمنى لكِ ان يلتسق بك شخص ينقصه من كل شعور تحبيه نظرة وربما كلمة،
ثم هل راودك سؤال لو كانت كيف حالك حقيقية حينها
اين يجعلك ذلك وكيف حالنا الان،
ولان الله عادل تماماً انا سعيد جداً وانا بمفردي،

بمفردي جداً.

#احمد_فلاح
2024/03/29 09:56:20
Back to Top
HTML Embed Code: