Telegram Group Search
[مَا يَقُولُ المُسْلِمُ إِذَا زُكِّيَ]

١- «اللَّهمَّ لاَ تؤاخذني بما يقولونَ، واغفر لي ما لاَ يعلمونَ، [واجعلني خيرًا ممَّا يظُّنُّونَ]»[١].
١- البخاري في الأدب المفرد، برقم ٧٦١، وصحح إسناده الألباني في صحيح الأدب المفرد، برقم ٥٨٥، وما بين المعقوفين زيادة للبيهقي في شعب الإيمان، ٤/ ٢٢٨ من طريق آخر.
[مِنْ أَدْعِيَةِ الاسْتِصْحَاءِ]

١- «اللَّهمَّ حوالينا ولاَ علينا، اللَّهمَّ على الآكامِ والظِّرابِ، وبطونِ الأوديةِ، ومنابتِ الشَّجرِ»[١].
١- البخاري، ١/ ٢٢٤، برقم ٩٣٣، ومسلم، ٢/ ٦١٤، برقم ٨٩٧.
[التَّكبيرُ والتَّسبِيحُ في سَيْرِ السَّفَرِ]

١- قالَ جابرٌ رضيَ اللهُ عنه: «كنَّا إذا صعدنا كبَّرنا، وإذا نزلنا سبَّحنا»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ١٣٥، برقم ٢٩٩٣.
[دُعَاءُ الْخَوْفِ مِنَ الشِّرْكِ]

١- «اللَّهمَّ إنِي أعوذُ بكَ أن أشركَ بكَ وأنا أعلمُ، وأستغفركَ لما لاَ أعلمُ»[١].
١- أحمد، ٤/ ٤٠٣، برقم ١٩٦٠٦، والأدب المفرد للبخاري، برقم ٧١٦، وانظر: صحيح الجامع، ٣/ ٢٣٣، وصحيح الترغيب والترهيب للألباني، ١/ ١٩.
[مَا يَقُولُ مَنْ أَتَاهُ أَمْرٌ يَسُرُّهُ أَوْ يَكْرَهُهُ]

١- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم إذا أتاهُ الأمرُ يسرُّهُ قالَ: «الحمدُ للَّهِ الَّذي بنعمتهِ تتمُّ الصَّالحاتُ» وإذا أتاهُ الأمرُ يكرههُ قالَ: «الحمدُ للَّهِ على كلِّ حالٍ»[١].
١- أخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة، برقم ٣٧٧، والحاكم وصححه، ١/ ٤٩٩، وصححه الألباني في صحيح الجامع، ٤/ ٢٠١.
[دُعَاءُ مَنْ رَأَى مُبْتَلَىً]

١- «الحمدُ للَّهِ الَذي عافاني ممَا ابتلاكَ بهِ، وفضَّلني على كثيرٍ ممَّن خلقَ تفضيلًا»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٤٩٤، و٥/ ٤٩٣، برقم ٣٤٣٢، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٥٣.
[الدُّعَاءُ لِلْمُتَزَوِّجِ]

١- «باركَ اللَّهُ لكَ، وباركَ عليكَ، وجمعَ بينكما في خيرٍ»[١].
١- أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي: أبو داود، برقم ٢١٣٠، والترمذي، برقم ١٠٩١، وابن ماجه، برقم ١٩٠٥، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ٢٥٩، وانظر: صحيح الترمذي، ١/ ٣١٦.
[دُعَاءُ مَنْ أَصَابَهُ وَسْوَسَةٌ فِي الإِيمَانِ]

١- «يستعيذُ باللَّهِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ٣٣٦، برقم ٣٢٧٦، ومسلم، ١/ ١٢٠، برقم ١٣٤.

٢- «ينتهي عمَّا وسوسَ فيهِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ٣٣٦، برقم ٣٢٧٦، ومسلم، ١/ ١٢٠، برقم ١٣٤.

٣- يقولُ: «آمنتُ باللَّهِ ورسلهِ»[١].
١- مسلم، ١/ ١١٩-١٢٠، برقم ١٣٤.

٤- يقرأُ قولهُ تعالى: {هُوَ الأوَّلُ وَالآخِرُ وَالظّاهِرُ وَالباطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيءٍ عَلِيمٌ}[١].
١- سورة الحديد، الآية: ٣. أبو داود، ٤/ ٣٢٩، برقم ٥١١٠، وحسنه الألباني في صحيح أبي داود، ٣/ ٩٦٢.
[دُعَاءُ الْفَزَعِ فِي النَّوْمِ وَمَنْ بُلِيَ بِالْوِحْشَةِ]

١- «أعوذُ بكلماتِ اللَّهِ التَّامَاتِ من غضبهِ وعقابهِ، وشرِّ عبادهِ، ومن همزاتِ الشَّياطينِ وأن يحضرونِ»[١].
١- أبو داود، ٤/ ١٢، برقم ٣٨٩٣، والترمذي، برقم ٣٥٢٨، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٧١.
[الدُّعَاءُ لِمَنْ صَنَعَ إِلَيْكَ مَعْرُوفًا]

١- «جزاكَ اللَّهُ خيرًا»[١].
١- أخرجه الترمذي، برقم ٢٠٣٥، وانظر: صحيح الجامع، ٦٢٤٤ وصحيح الترمذي، ٢/ ٢٠٠.
[دُعَاءُ الضَّيْفِ لِصَاحِبِ الطَّعَامِ]

١- «اللَّهمَّ بارك لهم فيما رزقتهم، واغفر لهم وارحمهم»[١].
١- مسلم، ٣/ ١٦١٥، برقم ٢٠٤٢.
[أَذْكَارُ الاسْتِيقَاظِ مِنَ النَّومِ]

١- «الحمدُ للَّهِ الَّذي أحيانا بعدَ ما أماتنا، وإليهِ النُّشورُ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١١/ ١١٣، برقم ٦٣١٤، ومسلم، ٤/ ٢٠٨٣، برقم ٢٧١١.

٢- «لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، سبحانَ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ، ولاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكبرُ، ولاَ حولَ ولاَ قوَةَ إلاَّ باللَّهِ العليِّ العظيمِ، ربِّ اغفر لي»[١].
١- من قال ذلك غُفِرَ له، فإن دعا استجيب له، فإن قام فتوضأ ثم صلى قُبلت صلاته، البخاري مع الفتح، ٣/ ٣٩، برقم ١١٥٤، وغيره، واللفظ لابن ماجه، انظر: صحيح ابن ماجه، ٢/ ٣٣٥.

٣- «الحمدُ للَّهِ الَّذي عافاني في جسدي، وردَّ عليَّ روحي، وأذنَ لي بذكرهِ»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٤٧٣، برقم ٣٤٠١، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٤٤.

٤- {إِنَّ فِي خَلقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرضِ وَاختِلاَفِ اللَّيلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لأُولِي الألبَابِ • الَّذِينَ يَذكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِم وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرضِ رَبَّنَا مَا خَلَقتَ هَذا بَاطِلًا سُبحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ • رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدخِلِ النَّارَ فَقَد أَخزَيتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن أَنصَارٍ • رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَن آمِنُوا بِرَبِّكُم فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغفِر لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّر عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبرَارِ • رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخزِنَا يَومَ القِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخلِفُ المِيعَادَ • فَاستَجَابَ لَهُم رَبُّهُم أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَو أُنثَى بَعضُكُم مِّن بَعضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخرِجُوا مِن دِيَارِهِم وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لأُكَفِّرَنَّ عَنهُم سَيِّئَاتِهِم وَلأُدخِلَنَّهُم جَنَّاتٍ تَجرِي مِن تَحتِهَا الأَنهَارُ ثَوَابًا مِّن عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسنُ الثَّوَابِ • لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي البِلاَدِ • مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأوَاهُم جَهَنَّمُ وَبِئسَ المِهَادُ • لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوا رَبَّهُم لَهُم جَنَّاتٌ تَجرِي مِن تَحتِهَا الأَنهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِّن عِندِ اللَّهِ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيرٌ لِّلأَبرَارِ • وَإِنَّ مِن أَهلِ الكِتَابِ لَمَن يُؤمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيكُم وَمَآ أُنزِلَ إِلَيهِم خَاشِعِينَ لِلَّهِ لاَ يَشتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَهُم أَجرُهُم عِندَ رَبِّهِم إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الحِسَابِ • يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُم تُفلِحُونَ}[١].
١- الآيات من سورة آل عمران، ١٩٠-٢٠٠، البخاري مع الفتح، ٨/ ٣٣٧، برقم ٤٥٦٩، ومسلم، ١/ ٥٣٠، برقم ٢٥٦.
[دُعاءُ دُخُولِ القريَةِ أَوِ البَلْدَةِ]

١- «اللَّهمَّ ربَّ السَّمواتِ السَّبعِ وما أظللنَ، وربَّ الأرضينَ السَّبعِ وما أقللنَ، وربَّ الشَّياطينِ وما أضللنَ، وربَّ الرِّياحِ وما ذرينَ، أسألكَ خيرَ هذهِ القريةِ، وخيرَ أهلها، وخيرَ ما فيها، وأعوذُ بكَ من شرِّها، وشرِّ أهلها، وشرِّ ما فيها»[١].
١- الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ٢/ ١٠٠، وابن السني، برقم ٥٢٤، وحسّنه الحافظ في تخريج الأذكار، ٥/ ١٥٤، قال العلامة ابن باز: «ورواه النسائي بإسناد حسن». انظر: تحفة الأخيار، ص٣٧.
[دُعَاءُ صَلاَةِ الاسْتِخَارَةِ]

١- قالَ جابرُ بنُ عبدِ اللَّهِ رضيَ اللَّهُ عنهما: كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم يعلِّمنا الاستخارةَ في الأمورِ كلِّها كما يعلِّمنا السُّورةَ منَ القرآنِ، يقولُ: «إذا همَّ أحدكم بالأمرِ فليركع ركعتينِ من غيرِ الفريضةِ، ثمَّ ليقل: اللَّهمَّ إنِّي أستخيركَ بعلمكَ، وأستقدركَ بقدرتكَ، وأسألكَ من فضلكَ العظيمِ؛ فإنَّكَ تقدرُ ولاَ أقدرُ، وتعلمُ ولاَ أعلمُ، وأنتَ علاَّمُ الغيوبِ، اللَّهمَّ إن كنتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ -ويسمِّي حاجتهُ -خيرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبةِ أمري – أو قالَ: عاجلهِ وآجلهِ -فاقدرهُ لي ويسِّرهُ لي ثمَّ بارك لي فيهِ، وإن كنتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ شرٌّ لي في ديني ومعاشي وعاقبةِ أمري – أو قالَ: عاجلهِ وآجلهِ – فاصرفهُ عنِّي واصرفني عنهُ واقدر ليَ الخيرَ حيثُ كانَ، ثمَّ أرضني بهِ»[١]. وما ندمَ منِ استخارَ الخالقَ، وشاورَ المخلوقينَ المؤمنينَ وتثبَّتَ في أمرهِ، فقد قالَ اللَّهُ سبحانهُ وتعالى: {وَشاوِرهُم فِي الأَمرِ فَإِذَا عَزَمتَ فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ} [٢].
١- البخاري، ٧/ ١٦٢، برقم ١١٦٢.
٢- سورة آل عمران، الآية: ١٥٩.
[دُعَاءُ الْفَزَعِ فِي النَّوْمِ وَمَنْ بُلِيَ بِالْوِحْشَةِ]

١- «أعوذُ بكلماتِ اللَّهِ التَّامَاتِ من غضبهِ وعقابهِ، وشرِّ عبادهِ، ومن همزاتِ الشَّياطينِ وأن يحضرونِ»[١].
١- أبو داود، ٤/ ١٢، برقم ٣٨٩٣، والترمذي، برقم ٣٥٢٨، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٧١.
[دُعَاءُ مَنِ اسْتَصْعَبَ عَلَيْهِ أَمْرٌ]

١- «اللَّهمَّ لاَ سهلَ إلاَّ ما جعلتهُ سهلًا، وأنتَ تجعلُ الحزنَ إذا شئتَ سهلًا»[١].
١- رواه ابن حبان في صحيحه، برقم ٢٤٢٧ (موارد)، وابن السني، برقم ٣٥١، وقال الحافظ: «هذا حديث صحيح»، وصححه عبد القادر الأرناؤوط في تخريج الأذكار للنووي، ص١٠٦.
[دُعَاءُ الْخَوْفِ مِنَ الشِّرْكِ]

١- «اللَّهمَّ إنِي أعوذُ بكَ أن أشركَ بكَ وأنا أعلمُ، وأستغفركَ لما لاَ أعلمُ»[١].
١- أحمد، ٤/ ٤٠٣، برقم ١٩٦٠٦، والأدب المفرد للبخاري، برقم ٧١٦، وانظر: صحيح الجامع، ٣/ ٢٣٣، وصحيح الترغيب والترهيب للألباني، ١/ ١٩.
[دُعَاءُ كَرَاهِيَةِ الطِّيرَةِ]

١- «اللَّهمَّ لاَ طيرَ إلاَّ طيركَ، ولاَ خيرَ إلاَّ خيركَ، ولاَ إلهَ غيركَ»[١].
١- أحمد، ٢/ ٢٢٠، برقم ٧٠٤٥، وابن السني، برقم ٢٩٢، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، ٣/ ٥٤، برقم ١٠٦٥، أما الفأل فكان يعجب النبي صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم؛ ولهذا سمع من رجل كلمة طيبة فأعجبته فقال: «أخذنا فألك من فيك»، أبو داود، برقم ٣٧١٩، وأحمد، برقم ٩٠٤٠، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، ٢/ ٣٦٣، عند أبي الشيخ في أخلاق النبي صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم، ص٢٧٠.
[الدُّعَاءُ قَبْلَ الطَّعَامِ]

١- «إذا أكلَ أحدكم طعامًا فليقل بسمِ اللَّهِ، فإن نسيَ في أوَّلهِ فليقل بسمِ اللَّهِ في أوَّلهِ وآخرهِ»[١].
١- أخرجه أبو داود، ٣/ ٣٤٧، برقم ٣٧٦٧، والترمذي، ٤/ ٢٨٨، برقم ١٨٥٨، وانظر: صحيح الترمذي، ٢/ ١٦٧.

٢- «من أطعمهُ اللَّهُ الطَّعامَ فليقل: اللَّهمَّ بارك لنا فيهِ وأطعمنا خيرًا منهُ، ومن سقاهُ اللَّهُ لبنًا فليقل اللَّهمَّ بارك لنا فيهِ وزدنا منهُ»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٥٠٦، برقم ٣٤٥٥، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٥٨.
[الدُّعَاءُ لِمَنْ قَالَ بَارَكَ اللَّهُ فِيكَ]

١- «وفيكَ باركَ اللَّهُ»[١].
١- أخرجه ابن السني، ص١٣٨، برقم ٢٧٨، وانظر: الوابل الصيب لابن القيم، ص٣٠٤، تحقيق بشير محمد عيون.
2024/04/19 22:17:51
Back to Top
HTML Embed Code: