ⓘ هذا المُستخدم لايظن أن الأمر قابلاً للشرح. إنها مأساة الذي يركض بكامل لهفته تجاه الأشياء، ثم يعود بخيبة شعوره الفذّ، يعود خاويًا وحزينًا.
لن نتفق.. انتِ لا يُلفتكِ الحريق بصدري و انا يُثير انتباهي خدشٌ صغير في يدكِ، لن نتفق.. انتِ يُزعجكِ تلخبطٌ صغير صغير للغاية في سريركِ و انا.. انا فوضى عارمة ، أنتِ بيدين باردة و انا احملُ مدينةٌ محترقة بين يدي 😴.
- الإنسان يفقد قدرته على اللجوء للآخرين، بعد البُعد ، حتى ببقائهم خيارًا مُتاحًا ،الحواجز تُبنى ، المشاعر تبهُت ، وكل شيء تُشير إلى أنه لم يعُد مكانًا آمنًا 🚶🏻.
وإنِّي لم أخف عَيْشي وحيدًا
ولكن خفت مِن موتي غريبًا
فلا ألقى الخليلُ لحَمل نعشي
ولا ألقى على قبري حبيبًا 👤.
ولكن خفت مِن موتي غريبًا
فلا ألقى الخليلُ لحَمل نعشي
ولا ألقى على قبري حبيبًا 👤.
لطالما تساءلت : كيف سيكون شعور النهاية السعيدة لشخصٍ خذلته كل الطرق ورفضته كل المنافي ؟
أينام من اعتاد الأرق ؟
أيُغمض جفناه اللذان تكلّلا بالسّواد؟
أتستقر يداه اللتان اعتادتا على تلك الرعشة ؟🚶🏻.
أينام من اعتاد الأرق ؟
أيُغمض جفناه اللذان تكلّلا بالسّواد؟
أتستقر يداه اللتان اعتادتا على تلك الرعشة ؟🚶🏻.