tg-me.com/https3E/590
Last Update:
في مواسم الرحمة، تُرجى النفحات وتتنزل البركات، ويتذكر المؤمن إخوانه، ويجتهد في الدعاء لهم، ومن أعظم أبواب البرِّ أن تطرق باب الدعاء بحاجات من تحب.
الشيخ عبدالله بن مانع الروقي –أحد طلاب الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله– الذي عُرف بصوته النقي وقلمه المحرر في ميادين العلم والدعوة.
ألم به مرض شديد أنهكه وأثقل كاهله، وإننا في هذه الأيام الفاضلة، حيث تتفتّح أبواب السماء، نناشدكم أن تخصّوه بدعوةٍ صادقةٍ في ظهر الغيب، فرب دعوة مخلصة من قلبٍ نقيٍّ تكون سببًا في رفع البلاء وتمام العافية.
فلا تنسوه من صالح دعائكم، فإنّ دعوةً في ظهر الغيب لا تردّ، ومن فرّج عن مؤمن كربةً فرّج الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة.
نسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يشفيه شفاءً لا يغادر سقمًا، وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية، وأن يجعل ما أصابه رفعةً له في الدنيا والآخرة.
اللهم اشفِ عبدك عبدالله بن مانع الروقي، وألبسه لباس العافية، وأمده بالقوة والصبر، وبارك له في عمره وعمله، إنك ولي ذلك والقادر عليه.
BY قناة د. عبداللطيف التويجري

Share with your friend now:
tg-me.com/https3E/590