في قلب الليل، حين ينام العالم وتنسحب الأصوات إلى عمق السكون، أبقى أنا... وحدي. النجوم تلمع هناك، بعيدة بما يكفي لتُرى ولا تُلمس، تشبه الأحلام التي لم تحدث، والأحبة الذين لم يعودوا. القمر يحدّق إليّ وكأنه يعرف، كأنه الوحيد الذي شهد كل هذا السهر، وكل هذا الانتظار الذي بلا موعد. أحادثه دون صوت، وأبتسم له كأنني لا أنكسر، كأنني لست عالقة بين النور والظل. إنها الوحدة، لا تؤذيك بضجيجها، بل تصافحك بهدوء، ثم تسكن فيك كأنها كانت دومًا هناك... مثل نجمٍ انطفأ منذ زمن، وما زال ضوؤه يصل إلينا.
في قلب الليل، حين ينام العالم وتنسحب الأصوات إلى عمق السكون، أبقى أنا... وحدي. النجوم تلمع هناك، بعيدة بما يكفي لتُرى ولا تُلمس، تشبه الأحلام التي لم تحدث، والأحبة الذين لم يعودوا. القمر يحدّق إليّ وكأنه يعرف، كأنه الوحيد الذي شهد كل هذا السهر، وكل هذا الانتظار الذي بلا موعد. أحادثه دون صوت، وأبتسم له كأنني لا أنكسر، كأنني لست عالقة بين النور والظل. إنها الوحدة، لا تؤذيك بضجيجها، بل تصافحك بهدوء، ثم تسكن فيك كأنها كانت دومًا هناك... مثل نجمٍ انطفأ منذ زمن، وما زال ضوؤه يصل إلينا.
A Telegram spokesman declined to comment on the bond issue or the amount of the debt the company has due. The spokesman said Telegram’s equipment and bandwidth costs are growing because it has consistently posted more than 40% year-to-year growth in users.
Mr. Durov launched Telegram in late 2013 with his brother, Nikolai, just months before he was pushed out of VK, the Russian social-media platform he founded. Mr. Durov pitched his new app—funded with the proceeds from the VK sale—less as a business than as a way for people to send messages while avoiding government surveillance and censorship.