وصف عبدالعزيز جويدة الحُب
بالوجع الجميل، حيث قال:
يتساءَلونَ عن الذي بيني وبينّكِ
والذي ما بينّنا وجعٌ جميلٌ لا يُقال
بالوجع الجميل، حيث قال:
يتساءَلونَ عن الذي بيني وبينّكِ
والذي ما بينّنا وجعٌ جميلٌ لا يُقال
وصُبَ علي من حنانك
مايُرضي خاطري
ومن أمانك ما يحفُّ قلبي
ومن توفيقك مايجعلني
أشعُر بأن حظ الدنيا بين يديني
مايُرضي خاطري
ومن أمانك ما يحفُّ قلبي
ومن توفيقك مايجعلني
أشعُر بأن حظ الدنيا بين يديني
قُل للذي ظنّ أنّا قد نَسِيناهُ
العين تُؤنسها بالدّمع ذِكراهُ
ما غابَ عنّا وَ إِن وارتهُ أَتربةٌ
فالرُّوح تَرثيهِ أمّا القلبُ مَثواهُ
العين تُؤنسها بالدّمع ذِكراهُ
ما غابَ عنّا وَ إِن وارتهُ أَتربةٌ
فالرُّوح تَرثيهِ أمّا القلبُ مَثواهُ
ولقد عفوتُ عنِ المُسيءِ لأنّني
بالرغمِ مِن عُمقِ الأسى، لا أحقدُ
لكنّ أيامَ الودادِ قد انتهتْ
فينا، وبعضُ الودِّ لا يتجدّدُ!
بالرغمِ مِن عُمقِ الأسى، لا أحقدُ
لكنّ أيامَ الودادِ قد انتهتْ
فينا، وبعضُ الودِّ لا يتجدّدُ!
خُلِقت فِي الحُسْن ِفَرْدًا
فمَا لِحُسْنك ثَانِي
كأنّما أنْت شَيءٌ
حَوَى جَمِيعَ المَعَانِي.
فمَا لِحُسْنك ثَانِي
كأنّما أنْت شَيءٌ
حَوَى جَمِيعَ المَعَانِي.